بكاء حمدي الوزير أثناء حديثه عن ”عبدالناصر”
قال الفنان حمدي الوزير، إنه يوم تنحي الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، كان عضوا في فرقة قصر ثقافة بورسعيد، يتابعون خطاب الزعيم، وإذا بهم يفاجئون بتنحيه عن الحكم، وهو ما جعله يصرخ "لأ هنحارب، وخرجت الفرقة كلها للشارع يقولون هنحارب".
وأضاف حمدي الوزير خلال حواره في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، مصر كلها كانت مشتعلة وخرجوا في هتافات حتى وصلوا لأشهر ميادين بورسعيد وهو المنشية، قائلين "هنحارب هنحارب".
وتابع حمدي الوزير: "عملت أول فصيل للمقاومة الشعبية"، وهو أعظم أيام في حياتي، موضحا أن تلك الفترة هي من تسببت في تكوين حمدي الوزير.
ولد أحمد سيد أحمد الوزير 29 أبريل 1955 في بور سعيد لعائلة فنية أنجبت عدد من الممثلين والمخرجين.
وحصل على بكالوريوس الهندسة من جامعة قنا، وبدأ مشواره الفني في نهاية سبعينيات القرن العشرين، وكانت بداياته السينمائية عندما شارك بدور في فيلم "إسكندرية ليه" عام 1979.
وشارك في عدة أعمال مميزة مثل سواق الأوتوبيس، التخشيبة، رأفت الهجان كما عمل أيضًا كمخرج لمسرحيات وحصل خلال مشواره على عدد من الجوائز.
https://www.youtube.com/watch?v=jB5BF1PpDhA
حمدي الوزير يكشف دور الراحل محمود ياسين في حياته الفنية
قال الفنان حمدي الوزير، إن الفنان الكبير الراحل محمود ياسين لعب دور مهم في حياتي الشخصية، وشاركت في أول عمل في حياتي كان فيلم الصقر، وعلمت مشهدن مع المخرج محمد خان حصلت من خلالهما على جائزة، بالإضافة إلى فلمي الأبلسة والمحاكمة في نفس العام، مشيرا إلى أن بشير الديك صديقي الحميم وهو من أدخلني الوسط الفني.
وتابع حمدي الوزير خلال حواره في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إنه يوم تنحي الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، كان عضوا في فرقة قصر ثقافة بورسعيد، يتابعون خطاب الزعيم، وإذا بهم يفاجئون بتنحيه عن الحكم، وهو ما جعله يصرخ "لأ هنحارب، وخرجت الفرقة كلها للشارع يقولون هنحارب"
وأضاف حمدي الوزير، مصر كلها كانت مشتعلة وخرجوا في هتافات حتى وصلوا لأشهر ميادين بورسعيد وهو المنشية، قائلين "هنحارب هنحارب"، موضحا أن تلك الفترة هي من تسببت في تكوين حمدي الوزير.
ولد أحمد سيد أحمد الوزير 29 أبريل 1955 في بور سعيد لعائلة فنية أنجبت عدد من الممثلين والمخرجين.
وحصل على بكالوريوس الهندسة من جامعة قنا، وبدأ مشواره الفني في نهاية سبعينيات القرن العشرين، وكانت بداياته السينمائية عندما شارك بدور في فيلم "إسكندرية ليه" عام 1979.
وشارك في عدة أعمال مميزة مثل سواق الأوتوبيس، التخشيبة، رأفت الهجان كما عمل أيضًا كمخرج لمسرحيات وحصل خلال مشواره على عدد من الجوائز.
