الإمارات تسجل 952 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا
لؤة مصطفى المصريين بالخارجأعلنت الإمارات إجراء 314,683 فحصا جديدا خلال الساعات الـ24 الماضية، على فئات مختلفة في المجتمع باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي.
يأتي ذلك تماشياً مع خطة وزارة الصحة، ووقاية المجتمع الإماراتية لتوسيع وزيادة نطاق الفحوصات في الإمارات بهدف الاكتشاف المبكر وحصر الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد- 19" والمخالطين لهم وعزلهم باستخدام أفضل وأحدث تقنيات الفحص الطبي.
اقرأ أيضاً
- تعرف على الدولة التي قامت بتطعيم الأطفال فوق السنتين ضد كورونا
- كورونا عالميا ... إجمالي الإصابات تجاوز 221.1 مليون حالة
- الإمارات.. قرارات جديدة بخصوص استخدام الكمامات
- وزير القوى العاملة.. نتابع مع نائب نظيره السعودي أحوال العمالة المصرية وتطوير آليات حمايتها وتسهيل عودة من تلقوا تطعيم كورونا
- إصابات كورونا في بريطانيا تتجاوز 7 ملايين حالة
- السعودية تعلن تسجيل 124 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا
- الإمارات تعلن تسجيل 977 إصابة جديدة بفيروس كورونا
- الصحة: تسجيل 343 إصابة جديدة بفيروس كورونا و 13 حالة وفاة
- وزيرة الصحة: لن يسمح للعاملين بالدولة دخول العمل دون لقاح كورونا
- الصحة: طرح 300ألف جرعة من لقاح كورونا يوميا اعتبارا من 8 سبتمبر
- وزيرة الصحة: نستهدف تطعيم 40 مليون مواطن بنهاية العام الحالي
- وزيرة الصحة: مصر لم يكن بها تخبطا وهلعا بسبب كورونا
وساهم تكثيف إجراءات التقصي والفحص في دولة الإمارات وتوسيع نطاق الفحوصات على مستوى الدولة في الكشف عن 952 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد من جنسيات مختلفة، وجميعها حالات مستقرة وتخضع للرعاية الصحية اللازمة، وبذلك يبلغ مجموع الحالات المسجلة 725,192 حالة.
وأعلنت الوزارة ، عن شفاء 1,269 حالة جديدة لمصابين بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" وتعافيها التام من أعراض المرض بعد تلقيها الرعاية الصحية اللازمة منذ دخولها المستشفى، وبذلك يكون مجموع حالات الشفاء 715,104 حالات.
كما أعلنت الوزارة عن وفاة حالتين مصابتين نتيجة تداعيات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، وبذلك يبلغ عدد الوفيات في الدولة 2,050 حالة.
وأعربت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية، عن أسفها وخالص تعازيها ومواساتها لذوي المتوفين، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين، مهيبة بأفراد المجتمع التعاون مع الجهات الصحية والتقيد بالتعليمات والالتزام بالتباعد الاجتماعي ضماناً لصحة وسلامة الجميع.