استشاري عن منح شخص لقاحين مختلفين؛ الأعراض الجانبية تكون أقوى
المصريين بالخارجكشف الدكتور حاتم سليمان، استشاري الجراحة ف لندن، نتائج مهمة بشأن إعطاء المصابين بـ فيروس كورونا، لقاحين مختلفين.
وأكد استشاري الجراحة في لندن، خلال مداخلة، مع “اكسترا نيوز"، أن نتائج الدراسات بعد منح شخص لقاحين مختلفين؛ كانت الاستجابة المناعية لدى الجسم أقوى، معقبا:" نتائج مهمة ومبشرة، ولكنها ما زالت في التجارب الأولية".
اقرأ أيضاً
- الصيادلة: لدينا 75 ألف صيدلية قادرة على التطعيم بلقاحات كورونا بالمجان
- الحداد: حصول السيدات على لقاح كورونا مع وسائل منع الحمل يسبب جلطات
- الصحة: زيادة إصابات كورونا تدعو للحذر
- وزارة الصحة: من يشعر بهذه الأعراض يعتبر مصاب كورونا
- مستشارة وزيرة الصحة للأبحاث تتوقع انخفاض عدد وفيات كورونا في مصر
- البحرين.. اعتماد المملكة المتحدة لشهادات التطعيم تسهيل إجراءات السفر
- إلغاء فحوصات كورونا لدخول أبوظبي.. اليوم
- جامعة القاهرة: لن نسمح بدخول أى طالب لم يتلق لقاح كورونا
- الصحة العالمية: لأول مرة انخفاض إصابات كورونا عالميا خلال أسبوع
- أبو ظبي توقف العمل بإجراءات متعلقة بفيروس كورونا
- ”البيت الأبيض”: بايدن يعقد قمة افتراضية حول وباء ”كورونا”
- كورونا عالميا.. الإصابات تتجاوز 227 مليون حالة
وأوضح استشاري الجراحة في لندن، المحاذير الموجودة بشأن منح شخص لقاحين مختلفين، هو أن الدراسات لم تكشف مدى أمان هذه التجربة على المدى الطويل.
ونوه استشاري الجراحة في لندن، بأن دراسة خاصة بهذا الشأن، أكدت أن الأعراض الجانبية تكون أقوى عند منح شخص لقاحين مختلفين، وتكون أقل عند منحه لقاحا واحدا.
وأطلقت الدكتورة نهى عاصم مستشار وزيرة الصحة للشؤون الأبحاث، تحذيرا عاجلا من ارتفاع نسبة الإصابة بفيروس كورونا في مصر، متابعة أننا تشهد تطورات سريعة في هذا الشأن.
وأضافت نهى عاصم، أن الموجة الحالية ستكون أقل شراسة، خاصة أن هناك نسبة من التلقيح بين المواطنين.
وتابعت الدكتورة نهى عاصم مستشار وزيرة الصحة للشون الأبحاث، أن الأعداد ستكون متزايدة، ومعدلات الوفيات ودخول المستشفى ستكون أقل حدة من الموجات السابقة.
وأكملت الدكتورة نهى عاصم مستشار وزيرة الصحة للشون الأبحاث، أن اللقاحات فعالة في التعامل مع تحورات فيروس كورونا، وعلى الجميع معرفة هذا الأمر، مشيرة إلى أننا علينا الالتزام بالإجراءات الاحترازية، وارتداء الكمامات، والالتزام بالتباعد الاجتماعي، وعدم التصافح والسلام باليد؛ للتعامل مع جائحة فيروس كورونا.