الملحمة الكبرى”“ بقلم عادل شلبى

نبحث شوقآ غربآ وشرقآ عن حقيقة ما يحدث فى كل العالم من حولنا ونتابع ونناظر واضعين نصب أعيننا معتقدنا الفكرى الذى نزل من السماء وزانه كل من سبقونا بوضعهم الثوابت وأصول هى النقاط الأساسية لكل فكر عما حدث وعما يحدث وما سوف يستجد من أحداث فى كل ما يحيطنا من أحداث هى المؤثرة إيجابآ على مصرنا وكل المنطقة من حولنا وكل العالم الذى نعيش فيه فمعتقدنا الوحيد الذي حث وحض على نشر الحق والعدل فى كل العالم من حولنا فرسالتنا عالمية تشمل كل البشر الذين وجدوا من قبل وحتى قيام الساعة فلذلك وضع الأصول والثوابت التى تعمل على ثبات موازين كل شىء يعمل على إستقامة العباد كى ينتشر الخير كل الخير بين العباد وصدق الله العظيم فى قوله تعالى من يعمل مثقال ذرة خيرآ يره ومن يعمل مثقال ذرة شرآ يره صدق الله العظيم وما حدث ويحدث وما سوف يحدث على أرض فلسطين لهو الفساد والدمار والتدمير وكل شر على أيدى من غضب الله عليهم وجعلهم رمزآ الباطل وأس فسادآ لكل العالم ومن قديم الزمان حتى لفظهم العالم ومن قديم الزمان وحتى يومنا هذا وحتى قيام الساعة وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى فسبحان الله الذي يضرب الحق و الباطل فيظهره لكل العالم حقآ يتعجب له كل من فى الأرض فلا نأسى على ما حدث وما يحدث وما سيحدث علمنا ذلك المعتقد فكل قتلانا على سرر متقابلين فى الفردوس وكل قتلاهم فى النار مسلسلين كما نبأنا المعتقد الحق الذى نزل لكل العالم ولكل الخلائق فلا نأسي على ماض تولى ولا نأسى على أى شىء حدث أو يحدث وعلى كل ما سوف يحدث لأن كل باطل يحدث فنتائجه هو إظهار ونصرة لكل حق والنتائج المترتبة من وقوف قيادتنا السياسية حيال كل هذا المحافظة على حقوق فلسطين فى التوحد والعيش بأمان وسلام والعمل على إقامة الدولتين كما نص القانون الدولى على كل هذا وما صدقت عليه إتفاقية أوصلو وما إتفقت عليه كل الدول العربية والأوربية من خلال الجامعة العربية ومجلس الأمن وما أتفق عليه سابقآ وما نراه من مجهودات فاقت كل وصف من وقوف مصرنا بقوة حيال القضية الفلسطينية من 48 وحتى الأن لهى جهود واجبة علينا جميعآ حتى الوصول الى حل يرضى جميع الأطراف ويرضينا جميعآ جهودآ بذلت وما زالت تبزل من أجل الوصول الى كل حق يقضى على كل باطل بإذن الله نصرة لله ثم مصرنا وكل الوطن شاهدين على كل مجهودات القيادة السياسية وكل مؤسساتنا الوطنية وعلى رأسهم حبيب كل المصريين والعرب الرئيس عبدالفتاح السيسي بأنها مجهودات فاقت كل وصف فى توصيل المساعدات لإخوتنا الفلسطينين وكافة الجهود التى تبزل من أجل الحفاظ على الأرض والعرض والحفاظ على عزة وكرامة مصرنا وكل الوطن من خلال قوة لا تقهر أثبتت نفسها على كل العالم من أيام الأجداد القدماء وحتى يومنا هذا وحتى نهاية المنتهى قوة لا تقهر وشعب هو خير أجناد العالم فى كل العالم من حولنا .

تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض على الدوام