13 سببًا أدت لإدراج 55 عالمًا من علماء جامعة القاهرة في قائمة ”ستانفورد”
أميرة السمان المصريين بالخارجأعلنت جامعة القاهرة عن 13 سببًا أدت لإدراج 55 عالمًا من علماء جامعة القاهرة في قائمة جامعة ستانفورد لأفضل 2% من العلماء حول العالم.
1. خطة تنفيذية واضحة تم وضعها والعمل عليها وتوفير كافة الإمكانيات للتحول نحو جامعات الجيل الثالث للوصول إلى العالمية
2. توجيه الأبحاث العلمية إلى أبحاث تطبيقية تحقق عائدًا ملموسًا على الاقتصاد والمجتمع وليس مجرد نشر دولي للأبحاث
3. التركيز على مجالات بحثية لم تكن لها تواجد على خريطة النشر الدولي، وانشاء تخصصات جديدة
اقرأ أيضاً
- اكتمال تسكين طلاب جامعة القاهرة بالمدن الجامعية وفق الإجراءات الاحترازية
- انطلاق قافلة جامعة القاهرة الشاملة إلى حلايب وشلاتين وأبورماد اليوم وتستمر 5 أيام
- بدء امتحانات "الميدتيرم" بكليات جامعة القاهرة 21 نوفمبر
- غدًا افتتاح المعرض المجاني للملابس لطلاب جامعة القاهرة
- 396 عالم مصري في قائمة ترتيب جامعة ستانفورد الأمريكية أفضل 2٪ من علماء العالم
- إدراج 55 عالمًا من علماء جامعة القاهرة فى قائمة جامعة ستانفورد لأفضل 2% من العلماء حول العالم
- جامعة القاهرة تنفذ أكبر خطة للأنشطة الطلابية بنظام الـ"أون لاين"
- رئيس جامعة القاهرة: جاهزون للتعامل مع الموجة الثانية من فيروس كورونا
- جامعة القاهرة توقع بروتوكول تعاون مع الشركة الوطنية للإنتاج الحيواني
- مركز خدمة المجتمع بجامعة القاهرة يحصل على حق تقديم شهادات IBDL
- رفع درجة التشديد على الالتزام بالإجراءات الاحترازية بجامعة القاهرة
- مجلس جامعة القاهرة يستعرض تقدم الجامعة في التصنيفات الدولية
4. تطوير جودة ونوعية الأبحاث العلمية المنشورة دوليًا من حيث الكم والكيف
5. إصدار المجلات العلمية الدولية باللغة الإنجليزية مابين ورقية وإلكترونية وتحويل مجلات بعض الكليات إلى مجلات دولية
6. إنشاء المعامل وتطويرها وتزويدها بالتقنيات الحديثة
7. تشكيل الفرق البحثية ودعمها معنويًا وماديًا ولوجستيًا
8. تقديم حزمة من الحوافز لأعضاء هيئة التدريس والباحثين للمنافسة
9. زيادة مكافآت وتمويل النشر الدولي بنسبة 100%
10. مواكبة البحوث المنشورة للتطور في مختلف المجالات والتخصصات العلمية
11. إنشاء منصة للنشر الدولي لنشر بحوث أعضاء هيئة التدريس في المجلات والدوريات العالمية
12. استقدام الباحثين الأجانب بالتخصصات العلمية المختلفة
13. بروتوكولات تعاون بحثي مع جامعات ومراكز علمية داخل أفضل 50 جامعة ومركزا على مستوى العالم