رئيس البرلمان العربي يدعو لتوجيه العلم لخدمة البشرية والاحتياجات الإنسانية وليس لتحقيق الربح أو تدمير البيئة
أكد عادل بن عبد الرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي أهمية تطويع العلوم والبحث العلمي والتكنولوجيا لخدمة البشرية خاصة في ظل تفشي فيروس كورونا المستجد، جاء ذلك في مداخلة لمعاليه خلال أعمال الجلسة الحوارية رفيعة المستوى التي عقدها مركز الدبلوماسية البرلمانية العربية التابع للبرلمان العربي، حول "بناء جسور التعاون بين العلوم والبرلمانات لخدمة الإنسانية والمجتمعات"، بمشاركة أعضاء المجالس والبرلمانات العربية.
وقال رئيس البرلمان العربي أن القضية المطروحة للمناقشة تعد من أهم الموضوعات المثارة حالياً في المجتمع البرلماني الدولي، وذلك لخدمة الإنسانية بعيداً عن حسابات التربح منه، داعياً إلى ضرورة العمل من أجل استعادة مكانة العلم مرة أخرى وتوظيفه بشكل آمن في خدمة الاحتياجات الإنسانية ورفاهية الشعوب والمجتمعات، مع بحث السبل اللازمة لتجنب آثاره السلبية على البيئة.
وأعرب عن سعادته بمشاركة النائب الفرنسي المرموق "ميشيل لاريف"، والذي يعد صاحب فكرة إنشاء مجموعة العمل البرلمانية رفيعة المستوى للعلوم والتكنولوجيا بالاتحاد البرلماني الدولي، والتي سيتم تشكيلها وإطلاق عملها في اجتماعات مايو القادم 2021م، مؤكداً حرص البرلمان العربي على المشاركة الفاعلة في هذه المجموعة.


السفير العُماني يوجه الشكر لوزارة التعليم العالي.. تفاصيل
وزير التعليم العالي يستقبل السفير العُماني بالقاهرة لبحث سبل دعم التعاون العلمي بين مصر وعُمان
التعليم العالى: بروتوكول تعاون وندوة تعريفية لربط البحث العلمى بالصناعة
العسومي يهنيء رئيسة البرلمان البحريني لاختيارها لعضوية المجموعة الاستشارية رفيعة المستوى لمحاربة الإرهاب
خالد عبدالغفار يستعرض تقريرًا حول موقع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بعد تطويره
وزير الرياضة يفتتح المؤتمر العلمي الدولي للاتحاد المصري للاعبين ذوى الشلل الدماغي
العسومي يعرب عن تفاؤله بالقرار الأمريكي الخاص باستئناف المساعدات الاقتصادية للشعب الفلسطيني
"مرسي": نؤمن بأهمية ربط البحث العلمى بالصناعة وتطوير منظومة التصنيع والإنتاج فى مصر
رئيس البرلمان العربي يؤكد على محورية دور الأردن في دعم القضايا العربية
وزير الإسكان يواصل اجتماعاته مع مصممى أبراج ”العلمين الجديدة”
رئيس البرلمان العربي: زيارة رئيس وزراء العراق إلى السعودية والإمارات خطوة هامة لتعزيز الحاضنة العربية للعراق















