رسائل عبد الفتاح السيسي للشعب المصرى بخصوص فيروس كورونا
- يجب عدم الاستهانة بفيروس كورونا المستجد، والالتزام بالفترة المحددة للجلوس فى المنازل لمدة أسبوعين.
- ساعدونا يا مصريين، عايزين مزيد من الانضباط، وعايزين نعبر خلال الأسبوعين القادمين بأن حجم المصابين بفيروس كورونا يتراجع وعدم زيادة أرقام الإصابة بفيروس كورونا فى مصر.
- الدولة المصرية اتخذت بالأسباب وبذلت كل الجهد لمواجهته.. يحب الالتزام بالمنازل للمرور بتلك الفترة والوصول لبر الأمان.
- انتشار فيروس كورونا يتم بشكل سريع جدًا، ويجب مواجهته، من خلال تعاون المواطنين مع الحكومة.
-اطالب بمزيد من الالتزام والمسئولية والانضباط خلال الأسبوعين القادمين حتى نعبر أكبر أزمة يواجهها العالم.
- نرغب في الخروج من هذه الأزمة بأقل الأضرار واطالب المواطنين بالمساعدة والالتزام وعدم الاختلاط.
-ساعدونا حتى نحافظ على ما وصلنا له ونحد من انتشار الفيروس.
- الدولة المصرية تعاملت بشفافية تامة مع أزمة كورونا، انتبهت مبكرا.. والحكومة اتخذت خطوات رائعة ، ونطالب المصريين بمساعدتنا.
- العالم سيختلف قبل وبعد أزمة كورونا.
- التاثير الاقتصادي سيكون عميق لكافة الدول بسبب أزمة كورونا.
- يجب وقف التخالط بين المواطنين خلال الفترة المقبلة حتى نخرج من هذه الأزمة بسلام.
لا يوجود أي مشكلة في السلع حيث أنها متوفرة لكل المواطنين.
يجب على المصريين التعامل بشكل حازم وحاسم مع الامر والا سنخسر كثير.
الحكومة المصرية لم تقوم بإخفاء أية معلومات.. و هناك من يحاول التشكيك والكذب في الدور الذي تقوم به الحكومة.
انتوا مستكترين إن ربنا محافظ علينا؟.. مصر تعاملت مع الموضوع من البداية بمنتهى الشفافية والبيانات تعكس الواقع الذي نعيشه، ولكن نريد أن نأخذ بمزيد من الأسباب".
لا توجد لدينا مشكلة فى السلع ولا يوجد مواد غذائية يقل الاحتياطى لها عن 3 أشهر، متسائلا: "فلماذا نتكالب ونشترى اكثر من حاجتنا؟".
شعبنا غالي علينا وأي إنسان في العالم يهمنا يكون في أمان وسلام، التزامنا تجاه المصريين إنساني وديني وأخلاقي تجاه شعبنا وألا يتضرر ولن نسمح بذلك.
وفي بداية الأزمة رصدت مصر 100 مليار جنيه لمواجهة الفيروس: "هي مصر قليلة ولا إيه؟
الأمر لسه منتهاش هنتحرك أكتر ونبذل جهد أكبر والأجهزة دي سواء القطاع الطبي أو مشاركة القوات المسلحة والشرطة في عمليات التطهير والمعالجة للتغلب على هذا الأمر مستمر".


















