الرئيس الفرنسي يوجه رسالة شديدة اللهجة الي تركيا
دعا إمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي في تدوينة قصيرة عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، من أجاكسيو في جزيرة كورسيكا، تركيا إلى فتح الأبواب لحوار مسئؤول وبنوايا حسنة، موضحا أنه يرجو من وراء ذلك معالجة الأزمة القائمة بين باريس وأنقرة على خلفية التنافس الجيوسياسي في شرق البحر الأبيض المتوسط وليبيا.
وقال ماكرون لقد "بعثنا رسالة واضحة إلى تركيا مفادها، دعونا نعيد فتح حوار مسئول، بحسن نية، وبدون سذاجة، مضيفا أن "هذه الدعوة الآن هي أيضًا دعوة البرلمان الأوروبي. يبدو أنها سُمعت. فلنتقدم إلى الأمام".
ويزداد التوتر منذ أسابيع بين فرنسا وتركيا لتضارب المصالح في عدد من القضايا، ليصل إلى حد تبادل الاتهامات والتهديدات والإهانات.


















