شوقي أمير الشعراء في سطور
يعتبر أحمد شوقي علي من رواد القرن العشرين، لقب بأمير الشعراء بعد ان جاءت إليه من مختلف الدول العربية وفوداً كي تبايعه وذلك كان في عام 1927 ليصبح أمير شعراء العرب.
كتبت مئات من الكتب عنه وعديد من الدراسات الأدبية، وكتب عنه أغلب الأدباء والنقاد ما لم كتب لغيره من مدح أسلوب شعره، إنه رائد الشعر العربي بالعصور الحديثة.
وقدم للمكتبة العربية الكثير من دواوينه الشعرية وقصائده ومسرحياته ورواياته، ومن أعماله البارزة الشوقيات وقد صدرت على أربعة أجزاء، ومسرحيات مثل: علي بك الكبير ومجنون ليلي ومصرع كليوباترا ونهج البردة وقمبيز والعديد من الأعمال التي ما زالت محتفظة بمكانتها بوسط الأدب والفكر العربي.
وكان تكريما له من الدولة المصرية بأن قامت بجعل منزله الخاص الى متحف. وتوفي ١٤ أكتوبر، عام ١٩٣٢.


















