الحقيقة فى كلمتين .... بقلم عادل شلبى
بقلم عادل شلبى
النهار فيه ينجلى كل شىء أمام الأبصار بسطوع الشمس من المشرق وأن بالفعل الأوان على أيدى رجال قد تربوا على حب الدين ثم الوطن.
لقد منا الله علينا بهم ودائما الاصلاح يعتمد على المصلحين الصلحاء الصادقين بصدقهم وبكلامهم المناهض لكل فساد وباطل ونحن فى مرحلة المكاشفة فماذا فعل هؤلاء الأبطال كى يعبروا بنا جميعا كمصريين وكعرب فى ظل هذه العواصف التى تعصف علينا من كل مكان شرقا وغربا وجنوبا وشمالا ، لقد فعلوا الكثير من الانجازات التى تجعلنا جميعا رأضين على أنفسنا وعليهم نعم هذه هى الحقيقة ففى مجال الإسكان، لقد أنشأوا الكثير والكثير من المدن الجديدة فى كل محافظات مصرنا وأنشأوا الطرق والكبارى التى توفر الجهد والوقت والمال وأنشأوا المزارع فى كل مكان على البحرين الأبيض والأحمر وفى كل ما يهم المواطن من سلع وخدمات.
أقيم العديد والعديد من محطات توليد الكهرباء بكل أنواعها هذا فى الشأن الداخلى الذى كان بالفعل شبه دولة فى 2012 ,13, 14 , وحتى 2016.... نعم كشف حساب ومعه كل صراحة ومكاشفة، ولقد قاموا بازالة كافة التعديات على كل بحيرات مصرنا واليوم أصبحت هذه البحيرات تمثل دخل قومى لمصرنا من استخدامها بعد أن كانت مهملة اهمالا ليس له وصف ولا مثيل فى العهود السابقة وكل هذا مع محاربة الارهاب فى سيناء والردع للغرب المتمثل فى تركيا وقطر حلفاء الشيطان لهدم الأوطان فى شرق المتوسط وفى ليبيا وفى أثيوبيا وسد النهضة والكل يعلم ذلك جيدا.
نعم نحن جميعا مع مصرنا الى أن نصل الى كل تنمية موصلة الى كل تقدم وتحضر والكل يعلم مدى أطماع الغرب ومدى محاربتهم لمصرنا ولكل الوطن من أجل نهب ثرواتنا وقتل أبناءنا نعم الكل يعلم ذلك تمام العلم واليقين فماذا يفعل العالم الأن يحتضن الارهاب والارهابيين المتمثلين فى المتأسلمين ومعهم تركيا وقطر أذرع الغرب فى تدمير كل الوطن العربى بدأوا بالعراق وبعدها ليبيا وبعدها سوريا واليمن ومازال الصراع محتدم بين الأحزاب المختلفة والمتنوعة ومازالت الانفجارات والحروب والقتل مع نهب تركيا لثروات هذه الدول وقتل أبنائها هذا السيناريو لم ينتهى الا بانتها هؤلاء جميعا تركيا قطر والمتأسلمين الجهلاء الأغبياء زريعة الغرب الماسونى الحاضن لهم والمدعم لهم والساند لهم على كل وطننا واليوم تعلوا أصواتهم فى قنواتهم من أجل دمار وتدمير مصرنا وكل وطننا وذلك لم ولن نسمح به أبدا ما دمنا متمسكين بكل حق وبكل اصلاح وساعين للقضاء على كل فساد والفساد.
نحن مستمرون فى الجهاد جهاد هؤلاء المدمرون للوطن من أجل ارضاء أسيادهم الماسونين الصهاينة حلفاء ابليس اللعين فالكل لعين بالفعل لقد منا الله علينا بالصالحين المصلحين الكاشفين لأسباب ما نحن فيه من فساد فالصدق هو النجاه من كل ما أعده لنا الغرب سلفا من أجل ظهور كل المشاكل التى تواجه كل مجتمعنا المصرى والعربى فى أن واحد فكم التسلط كبير ورهيب ولكننا بعون الله ماضون طالما نحن على الحق المبين وناصريين له ضد كل باطل والله ناصرنا على كل فساد وكل باطل رغم انتشار الفساد بصورة فجه معطلا لكل أصلاح وتنمية فالحق أحق أن يتبع رغم أنف الفاسدين لأن الله لا يحب عمل الفاسدين وانما يحب عمل المصلحين دائما.
وأبدا نحن مع مصرنا جيشا وشرطة وكافة مؤسساتنا الوطنية للقضاء على كل فساد لا يحبه الله واقامة كل حق وعدل أحبه الله وان تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم صدق الله العظيم ولم ولن نترك دولة اعانت الفاسدين علينا ابدا وأولهم تركيا وقطر وداعميهم من الغرب الماسونى ومعهم أغبى الناس وأجهلهم المتأسلمين داخليا وخارجيا .
كلنا مع الجيش والشرطة وكافة مؤسساتنا الوطنيه وقائدنا زعيم كل العرب الرئيس السيسى حتى نعبر بمصرنا وكل وطننا العربى بر الأمان رغم هذه العواصف ورغم كيد ومكر الغرب وجهل وغباء المتأسلمين ومعهم النكرات تركيا وقطر . تحيا مصر يحيا الوطن بخير أجناد الأرض شعبا وجيشا وشرطة وقائدا عظيما.


















