هاشتاج دعوة لفلسطين يتصدر تويتر: يارب نصرك الذي وعدت
لؤه مصطفى المصريين بالخارجدشن رواد موقع التواصل الإجتماعي “تويتر”، هاشتاج “دعوة لفلسطين”، بعد الانتهاكات التى يتعرض لها أهالى غزة من الاحتلال الإسرائيلي.
وجاءت أبرز تغريدات المتابعين:
"ابتسامتك ستبقي سراجآ ينير لنا الطريق.. الشهيدة الطفلة رهف المصري#تل_ابيب_تحترق#دعوه_لفلسطين".
“قال تعالى: ( ولينصرن الله من ينصره )#دعوه_لفلسطين”
اقرأ أيضاً
- السعودية تتحرك ضد الاحتلال الإسرائيلي وانتهاكاته في فلسطين
- وزير خارجية فلسطين: لن ترهبنا الآلة الإسرائيلية
- اجتماع عاجل لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبى لبحث التصعيد الفلسطينى الإسرائيلى
- الاعتداء الصهيوني على الشعب الفلسطيني: خزي وعار ومجد وفخار
- الاعتداء الإسرائيلي على غزة....استشهاد 7 فلسطينيين من عائلة واحدة
- اجتماع طارئ للجنة فلسطين بالبرلمان العربي لبحث التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة
- الاعتداء الإسرائيلي على غزة .... لحظة بلحظة
- من عائلة واحدة.. استشهاد 7 فلسطينيين فى قصف إسرائيلي على غزة
- متحدث الخارجية: ما يجري حاليا يثبت أهمية التوصل إلى حل سياسي شامل للقضية الفلسطينية
- لاعب ليستر سيتي يحتفل بلقب كأس الاتحاد مرتديا علم فلسطين
- مرصد الأزهر يذكر العالم بأحد أسوأ الذكريات في التاريخ الإنساني ”ذكرى النكبة” ويحيي صمود الشعب الفلسطيني
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل 52 فلسطينيا بعكا
"يا رب نصرك الذى وعدت #دعوه_لفلسطين".
"يبدو أنه من الصعب أن تنتمي لأرض مقدسة دون أن تروح قربانًا لها."#دعوه_لفلسطين
“لماذا لا يتم شرح النشيد الوطني الإسرائيلي لاولادنا في المدارس العربية وفي بلاد المسلمين كنوع من الثقافة والعلم بالشئ خير من الجهل به!؟ ليعلم كل عربي ومسلم من هو عدوه ربنا ينصر أهل فلسطين يارب !!#دعوه_لفلسطين".
وتعقد لجنة فلسطين التابعة للبرلمان العربي اجتماعا طارئا، برئاسة عادل بن عبد الرحمن العسومي رئيس البرلمان العربي، بعد غد الثلاثاء، لبحث التصعيد الإسرائيلي في مدينة القدس وقطاع غزة وكافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، والذي أسفر عن عشرات الضحايا والمصابين جراء القصف العشوائي والهمجي الذي قامت به قوات الاحتلال الإسرائيلي.
ويناقش الاجتماع الإجراءات اللازمة لاتخاذ موقف عربي ودولي وإجراءات عملية لوقف الانتهاكات الإسرائيلية ووضع حد للجرائم والإجراءات التي تمثل انتهاكا فاضحا لقرارات الشرعية الدولية وتحديا سافرا لإرادة المجتمع الدولي.